مرحباً بكم بعد أن عاد إليكم الموقع بحلة جديدة، ومميزات تضيف لمسيرتكم الوثائقية..
هنا تجدون المحاضرة الثالثة والتي نتعرف عن قرب على طريقة حكاية القصة الوثائقية، ونتعرف على مكونات البداية من حبكة وشخصيات، والوسط والذي يشكله الصراع أو المواجهة، وأخيرا النهاية حيث تحل العقد وينتهي الفيلم بمشهد الإقفال..
مع تمرين تحليل البناء القصصي لفيلم #فوسفين..
التكليف للأسبوع الثالث:
الإجابات تكون في الأسفل في التعليقات وشكرا..
شاهد الفيلم الوثائقي الاستقصائي: #فوسفين.. إخراج عبد الرحمن صندقجي.. وحلل الفيلم في ضوء البناء القصصي:
١- ما الحبكة؟
٢- من أكثر الشخصيات الرئيسة أثر فيك؟ ولماذا؟
٣- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت بأنه أفاد القصة؟ ولماذا؟
٤- في الصراع.. اذكر ٣ أنواع من الصراع تناوله الفيلم.
٥- هل توجد وجهة نظر مخالفة؟ ما هي في نظرك؟
٦- هل كانت النهاية مغلقة أم نهاية مفتوحة؟ وما رأيك؟
٧- ماذا كان مشهد الختام (القفلة) Closing Scene؟ وهل كان مناسباً؟ هل تقترح قفلة أخرى؟
الحبكة هنا
حبوب الفوسفون واسباب انتشارها وبيعها للعامة وخطورتها على الانسان وتقصير المسؤولين فى الرقابة والحد من خطورة الامر
أكثر شخصية رئيسية اثرت في هو
مصطفى والد الطفل رزان
لانه متضرر وتمكن من تفجير المشكلة بشكل قوى اذ قام بتوثيق ضعف رقابة الاجهزة الحكومية واثبات الشكاوى والمستندات لديه
اكثر شخصية ثانوية شعرت انها افادت القصة هو
الطبيب المحاضر لتجربة الحبوب على الفار بالمعمل
لاثبات فعلا خطورة الامر طالما لم نتمكن من رؤية مباشرة لحادث على الانسان
3 انواع من الصراع تناوله الفيلم هم
صراع تعارض اراء
صراع من خلال معارضة شخصيات للشخصية الرئيسية
التباين
هناك وجهة نظر مخالفة وهى وجهة نظر المقدم بوزارة الداخلية
النهاية كانت مفتوحة لانه لم يبين لى اعتراف الدولة بتقصير المسؤولين او الحل ايه
مشهد الختام غير مناسب للفيلم لانه
لايعبر عن الاقراص بشئ بالعكس مكان مظلم خالى
اقترح القفلة كانت تكون اللقطة بالدقيقة 9:46 عند رمي الحبوب على ارض احد غرف المعيشة
شكرا محمد على تحليلك الفيلم من زاويته القصصية البنائية، والتي بالتأكيد تتداخل فيها مكونات الحبكة بحسب الزاوية التي نقرأها..
– الحبكة هي رصد خطورة مادة الفوسفين القاتلة والتي تشكل ضررا بالغا على المجتمع والمتاجرة غير الشرعية فيها ثم المجهودات المبدولة لمواجهة هذا المشكل.
– الشخض الرئيس الذي أثر في هو ابومسرة وميسرة لأنه رغم مأساته ومسحة الحزن في عينيه إلا إنه أظهر قدرا كبيرا من التماسك والتعامل مع المشكل بشجاعة وروية.
ـ الشخص الثانوي الذي أفاد القصة هو المخبري الذي قام بتجربة الفأر نظرا لأنه أعطانا إثباتا واقعي على مدر خطورة الفوسفين على الصحة العامة.
ـ بالنسبة للصراع هناك 1 صراع مع الزمن لإنقاذ الضحايا 2 صراع مع الواقع لرصد ولاثبات التجارة المنتشرة لهذه المادة المحظورة بالاسواق السعودية 3 الصراع مع الجهات الادارية من أجل تحديد المسؤولية عن الجهات المقصرة في مواجهة الظاهرة وأعطاء المتضررين حقوقهم.
ـ نعم هناك وجهة نظر مخالفة من طرف الشرطة التي ترى أن المشكل يتطلب إجراءات ووقتا طويلا قصد معالجته.
النهاية مفتوحة وأعتبرها نهاية جيدة.
مشهد النهاية يحيل على أن المشكل مازال مفتوحا على المجهول وأن أفقه مظلم.
أبو زينت.. شكرا لك على المشاركة في الجواب.. لاحظ كيف أن شخصية ابو مسرة وميسرة قد جذبت انتباهك، وأنه كان متماسك اثناء رواية قصته.. وهذا ما أشرنا إليه إلى ضرورة اختيار الشخصيات المناسبة ذات المهارات الاتصالية التي تساعد في دفع القصة إلى الأمام..
1-ما الحبكة؟
تتميز حبكة الفيلم بموضوع المادة المسممة (فوسفيد الالمونيوم )التى تهلك المجتمع والسير وراء انتشار هذة المادة فى المجتمع دون مراعاة للقوانين
٢- من أكثر الشخصيات الرئيسة أثر فيك؟ ولماذا؟
مروان الحربى والد رزان لانة تحدث بمشاعر اكثر صدقا
٣- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت بأنه أفاد القصة؟ ولماذا؟
الهنود هم محور الموضوع
٤- في الصراع.. اذكر ٣ أنواع من الصراع تناوله الفيلم.
الصراع بين المادة المسممة (فوسفات الالمونيوم ) والانسان وبين الجهة المحيطة بالحد من تناول هذة المادة وتسيب التجار الجشعين الذين يبيعوم تلك المادة المسممة
٥- هل توجد وجهة نظر مخالفة؟ ما هي في نظرك؟
منع هذة المادة من التداول بين الناس والبحث عن بديل
٦- هل كانت النهاية مغلقة أم نهاية مفتوحة؟ وما رأيك؟
النهايات المفتوحة تتيح الحلول للمسؤلين اكثر لمنع تلك السموم لان بعض المخرجين ليست لديهم كل الحلول لكل القضايا
٧- ماذا كان مشهد الختام (القفلة) Closing Scene؟ وهل كان مناسباً؟ هل تقترح قفلة أخرى؟
فى النهاية يرى المشهد بصيص من الامل ولاكن هذا البصيص يعترض الطريق للبحث عن حلول مجدية
كما توجد عندى تعليقات على التصوير والومنتاج
توجد بعض المشاهد ليست على درجة عالية من الوضوح
والكاميرا فى بعض المشاهد تتحرك من يمين الكادر الى يسار الكادر بطريقة غريبة وغير مؤثرة فى المشهد
وليست مستخدمة بشكل درامى
مرحبا هاشم.. وشكرا على المشاركة..
كما تلاحظ أن تفتيت الفيلم قصصياً، أيقظ لديك حاسة الملاحظة للقطات واهتزاز الكادر وغيرها.. لكن لا نعلم عن سياق التصوير حينها.. ربما أراد المخرج اقتناص لحظة معينة كانت ستفوته لو حضر للكادر.. وهنا تتعارض الآراء من يؤكد على اقتناص اللحظة دون اهمية الكادر، ومن يؤكد على جماليات الصورة مع بذل الوسع في اللحاق باللحظة قبل فواتها.. والوسط خير الأمور..
١- ما الحبكة؟
هى تسلسل حوادث القصة الذي يؤدي إلى نتيجة … وفي فلم فوسفات : آثار المبيد القاتل ..
٢- من أكثر الشخصيات الرئيسة أثر فيك؟ ولماذا؟
الأب … لأنه يتكلم بحرقة وألم
٣- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت بأنه أفاد القصة؟ ولماذا؟
الدكتور / وليد فتيحي … يتحدث بمعلومات هامة بطريقة مفهومة للمشاهد
٤- في الصراع.. اذكر ٣ أنواع من الصراع تناوله الفيلم.
1 ـ صراع المخرج مع بائع الفوسفين 2ـ صراع انقاذ الحالات 3ـ صراع اصحاب المتوفين لمعرفة المتسبب ومحاكمته
٥- هل توجد وجهة نظر مخالفة؟ ما هي في نظرك؟
لا يوجد
٦- هل كانت النهاية مغلقة أم نهاية مفتوحة؟ وما رأيك؟
نهاية مفتوحة … نهاية رائعة
٧- ماذا كان مشهد الختام (القفلة) Closing Scene؟ وهل كان مناسباً؟ هل تقترح قفلة أخرى؟
التسأئل … نعم مناسب … لا
مدربنا العزيز بعد التحية والسلام
شكراً لك على كل المعلومات التي قدمتها خلال المحاضرة الثالثة.
وهذا تكليف الأسبوع الثالث متمنين منكم المزيد من الملاحظات والمعلومات
١.قصة القاتل الطليق (غاز الفوسفين ) الذي يتسلل الى بيوت الناس من حيث لايعلمون ولهذه اللحظة لايمكن السيطرة عليه .
٢. مروان الحربي والد الطفلة روان، لانه قام بنفسه بعملية البحث والكشف عن بائعي هذه المبيدات من خلال تصويره لاحد المحال التي تبيعها.
٣. شخصية الدكتور وليد فتحي الرئيس التنفيذي للمركز الطبي الدولي لانه أعطى شرح وافي ومختصر عن مدى خطورة هذه المبيدات.
٤. الصراع ،
صراع ذوي الضحايا مع وزارة الصحة وكان واضح عندما تحدث اخ احد الضحايا وهو وليد قرموطه عن التشخيص الخاطئ وعدم التمييز بين التسمم الغذائي والتسمم بسبب انبعاث غازات سامه.
صراع مع ضعاف النفوس الذين يتاجرون بهذه المادة بالرغم من خطورة استخدامها ومنعها من قبل السلطات.
صراع مع القضاء الذي لم يلتفت لهذه القضية خصوصا عندما تحدث والد مسرة وميسرة عن الدعوة التي اقامها واستمرت لاربع سنوات وبدون اي جدوى.
٥. اعتقد هناك اتهام من ذوي الضحايا تجاه الجهات المسؤولة عن ذلك، وهذا ماكان واضح من خلال كلام ذوي الضحايا و رد الضابط صلاح المسؤول عن هذا الموضوع في وزارة الداخلية الذي أكد فيه ان الْجِهَات غير مقصرة مطالبا ان يكون هناك تعاون من الأهالي مع الجهات المختصة واخبار الجهات المسؤولة بذالك لتلافي حوادث اخرى ،اغلب الذين ظهروا في هذا الفيلم الاستقصائي اجمعوا انه يجب ان تكون هناك رقابة اكثر من قبل الجهات المسؤولة التي بدورها اعتبرت الحوادث هذه( قضاء وقدر )
٦. نهاية الفيلم مفتوحة، لم تنتهي القضية ولازال غاز الفوسفين يفتك بالناس.
٧. مشهد الختام كان مناسب بدون اي مجاملات تحدث اهل الضحايا عن المشكلة التي لازالت قائمة منتظرين القصاص العادل من الجاني.
٨. القفلة جيدة بأعتبار ان الشخص الراوي لهذا الفيلم ( مخرج الفيلم ) ممثل عن شريحة من المثقفين وصناع الرأي في المجتمع.
ومبروك الموقع اصبح اكثر اشراقا
زينب.. أثمن كثيرا مشاركتك، وتحليلك القصصي للفيلم.. وسعيد بأن الموقع قد حاز على استحسانك..
إذن دخول المخرج في رواية القصة ـ من وجهة نظركـ كأن داعماً للقصة.. بينما البعض يرى بأن المخرج عليه ألا يقحم نفسه أمام الشاشة.. (تنوع آراء وليس تضاد).. شكرا لك مرة أخرى..
الحبكة: هي الفوسفين تلك المادة التي تسببت في وفاة الكثير من الأشخاص وتسببت في الحزن لأهالي هؤلاء الضحايا.
الشخصية الرئيسية المؤثرة مروان الحربي فلديه خطوات عملية لمعرفة ماذا حدث لابنته
الشخصية الثانوية المؤثرة د/ وليد فتيحي فقلد اضاف للفيلم الكثير من المعلومات منذ بداية الفيلم وحتى نهايته
الصراع الأول/ هو الموت المفاجيء دون مقدمات. الثاني/ أن سبب الوفاة هي مادة كيماوية منع استيرادها منذ عام 1999 ومع ذلك لازالت موجودة. الثالث/ موقف الجهات المعنية وعدم اتخاذها لخطوات عملية لمعاقبة الجناة.
وجهة النظر المخالفة هي المقدم صلاح المنشاوي والذي حاول يبرر موقف الأجهزة المعنية بمقولة الكمال لله
النهاية كانت مفتوحة وهي مناسبة للفيلم لأنه إلى وقت عمل الفيلم لازال السؤال مطروح كيف تدخل هذه المادة للبلد بالرغم من أن القانون يمنع استيرادها.
مشهد الختام كان عبارة عن شارع مرصوف انتهى بشارع ترابي واعجبني المشهد لأن قضية الفيلم انتهت بتساؤل ولم تجد إجابة واضحة بالرغم من سيل الأحداث الموجودة في الفيلم والذي كشف عن كثير من التساؤلات ومع ذلك لم يجد إجابة لأهم سؤال وهو كيف تدخل هذه المادة للبلد؟
شكرا هناء على مشاركتك.. إذن كما تلاحظين قد تغيب عن اي فيلم تساؤلات مهمة في خضم غزارة المعلومات والتحليلات.. لذا يلزم في البناء القصصي تضمين ما هو أهم وتهميش الأقل أهمية..
بسم الله الرحمن الرحيم
الحبكة كانت في ابراز خطورة مادة الفوسفين المنتشرة بين الناس و اهمال الجهات المعنية في منع هذه المادة رغم سهولة الحصول عليها من قِبل العامة .
بالنسبة للشخصية الرئيسية المؤثرة في الفيلم : الدكتور عمر عطية والد مسرة و ميسرة ، لتأثره الواضح بمفقدان ولديه و تعبيره القوي الحزين الواضح على ملامحه ، أما الشخصية التي افادت القصة هو الاستاذ المشارك الذي ألّم بشرح الموضوع بتفاصيل دقيقة اضافة الى تدعيم شرحه بتجربة علمية توضح خطورة هذه المادة .
الصراع في الفيلم يَتضح لنا في 1 – محاولة اسر الضحايا في أخذ حقوقهم و البحث عن المسؤولين
2- محاولة اسر الضحايا و الاطباء انقاذ الاطفال من الموت
3-صراع مروان الحربي في اثبات ان هذه المادة مازالت منتشرة و تباع ، ومتابعة التحقيقات باستمرار مع الجهات المسؤلة رغم صرف النظر المستمر عن قضيته .
الوجه المخالف للقصة : وجهة نظر الشرطة التي ترى بانه يجب التعاون من جانب الاهالي بإبلاغ الجهات المعنية و متابعة الامر .
النهاية مفتوحة و مناسبة جدا
مشهد الختام يوحي لنا بان قضايا اسر الضحايا لم يتخذ فيها اي اجراء و استسلام بعض الاسر لهذا الامر ، نعم المشهد كان مناسبا خصوصا بابراز الجانب القانوني في المسألة من طرف المستشار القانوني ، وقفلة المخرج ايضا ممتازة توحي لنا بأنه توصل الى طريق مسدود مظلم في هذه القضية !!
شكرا للدكتور تركي الشهري على متابعته المستمرة ، و الف مبروك على الموقع الجديد 🙂
الحبكة :تناول قضية اجتماعية متمثلة بحبوب الفوسفون وبيعها للناس وانتشارها والتقصير في مكافحتها
الشخصية الرئيسية :مصطفى والد رزان أثر في لانه متضرر بشكل مباشر بابنته رزان لانه قام بطرح القضية عن طريق وثائق ومستندات
الشخصية الثانوية: الدكتور وليد حيث دخل في الفلم واعطى معلومات هامة عن الفوسفين بطريقة سهلة
الصراع : وجود المادة وانتشارها دون القدرة على الحد منها
2-وجود بائعي هذه المادة وعدم قيام القضاء بمنع انتشارها في البلاد
-وجهة النظر المخالفة :وجود اناس تريد منع هذه المادة ان كان من الاطباء او غيرهم وان السلطات المختصة تعتبر الامر حادث
النهاية : مفتوحة لان القضية لم تنتهي بل ترك حل هذه القضية بيد السلطات المختصة وحتى في عقول المشاهدين
االقفلة :حديث المخرج عن المشكلة وعدم اعتبارها قضاء وقدر فقط انما يجب العمل على حلها من باب الاخذ بالاسباب
ويوحي بانه لم يتخذ اي شيء لحل هذه القضية
القفلة جيدة وخصوصا بان كلام المخرج نابع من القلب ويؤثر في المشاهد
السلام عليكم
بالنسبة للحبكة هناك حبكة رئيسية ومدموعة حبكات ثانوية فالحبكة الرئيسية تتمثل في قضية اجتماعية أمنية تتمثل في الممارسات العشوائية لاستعمال الفوسفون والتي تؤدي الى حدوث حالات تسمم كيميائي آما الحبكات الثانوية فهي أولا سبب الوفيات وقد تم حل هاته وحبكة اخرى تتمثل في عملية تهريب هاته المادة الى المملكة السعودية لم يستطع الفيلم الجواب على سؤال كيف يتم تهريب هاته المادة
أما بالنسبة للسخصيات الرئيسية فهم المتحدثين عن العائلات الثلاث المتضررة أما الشخصيات الثانوية فهو الطبيبو الصحفي والمحامي والمسؤول الامني كونهم لهم اضافات أغنت الفيلم معرفيا بموضوع الفوسفون اما بالنسبة للصراع فقد اتخذ اشكالا متعددة صراع الاطباء من اجل انقاذ الضحايا صراع العائلات المتضررة مع الجهات المسؤولة التي اهملت وتجاهلت قضاياهم صراع المخرج من جل توثيق مشاهد معينة خاصة في لقائه مع بائع الفوسفون بالنسبة لوجهة نظر المختلفة فيقدمها المسؤول الأمني لخلق نوع من التوازن في طرح الموضوع
بالنسبة للنهاية فهي تبقى نهاية مفتوحة ياترى مامصير ملفات العائلات المتضررة وكذلك مادة الفوسفون مازالت متداولة في السوق السوداء وبالتالي فهذا الفيلم أماط اللثام عن قضية الفوسفون ربما بالتداول الاعلامي لهذا الموضوع ستتحرك السلطات بقوة وأكثر لمعالجة ملفات العائلات المتضررة ولوقف نشاط السوق السوداء لهاته المادة
مساء الخير …
الحقيقة ورغم مشاهدتي للعديد و العديد من اافلام الوثاقية لكن ما زالت تلك النوعيات من الأفلام الإستقصائية ترعبني قوتها و صدقها … هنيئاً لمن أمتك القوة و الصدق في إفادة العالم و توعيته بالكلمة و الصورة .
ما الحبكة؟
مادة فوسفيد الألمونيوم القاتلة ,, و التي أودت بحياة الكثيرين وتم البناء الدرامي للفيلم عن طريق حبكة رئيسية عن ماهية الفيلم مع عرض للمشكلة و الشخصيات الرئيسية و الثانوية و أماكن الحدث ,
٢- من أكثر الشخصيات الرئيسة أثر فيك؟ ولماذا؟
جميع عائلات الضحايا متمثلة في الدكتور عمر و مروان الحربي و وليد قرموطة غاية في الألم و الحزن و لكن ,,,
كان ( وليد قرموطة ) أخ لأحد المتضررين أكثر الشخصيات ثباتاً و صدقاً و غضباً واضحاً و بدون توجيه مباشر فظهر بشكل صادق جداً و مؤثر ( التوجيه يضعف الحدث أحياناً )
٣- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت بأنه أفاد القصة؟ ولماذا؟
الدكتور أحمد نبيل أبو خُطوة أستاذ السموم فقد كان شرحه وافي جداً من الناحية الأكاديمية و العملية و مرعب جداً على الصعيد الإنساني
٤- في الصراع.. اذكر ٣ أنواع من الصراع تناوله الفيلم.
1- صراع السُلطة لإثبات سعيها في التخلص جدياً من المادة السامة .
2 – صراع أهالي الضحايا مع معاناتهم الشخصية من جهة و الشؤون المعنية و إهمالهم الجسيم لهم من جهة أخرى
3 – صراع اللا شيء ( الخواء ) في النهاية وإستمرار إنعدام الضمير و بيع المادة السامة في الخفاء وعدم الوصول للحل الجذري والحاسم لحل المشكلة
٥- هل توجد وجهة نظر مخالفة؟ ما هي في نظرك؟
كانت أكثر الوجهات المخالفة و الصادمة هي وجهة نظر الشرطة التي تهيب بالمواطنين بأبلاغ السلطات عن وجود مخالفات ( وفي رأيي أنه من الصعب الأبلاغ لأن من يعلم أخيراً … يموت !
٦- هل كانت النهاية مغلقة أم نهاية مفتوحة؟ وما رأيك؟
نهاية مفتوحة في إشارة لعدم حل المشكلة و أستمرار مسلسل الموت .
٧- ماذا كان مشهد الختام (القفلة) Closing Scene؟ وهل كان مناسباً؟ هل تقترح قفلة أخرى؟
كان وجود المخرج بصفته المحقق الأستقصائي أو ألراوي غير مؤثر ( كان فعليا يخرجني من المزاج العام للفيلم ) كان من الممكن الأستعانة بحديثه الأخير كنايريشن ( V.O ) و خاصة أنه يحمل صوتاً مؤثراً يعطي عمقاً مضاعفاً في هذه اللحظات مع أنسيرت مختلف للشوارع أو السماء مع تعاقب الليل و النهار أو للمشاهد السابقة أو أماكن الأحداث أو ربما صور الضحايا ,, كي يستطيع الربط بينها و بين السيارة التي تحاول أن تقتحم الظلام و توقفها فجأة في نهاية مفتوحة لعدم حل المشكلة و أستمرار مسلسل الموت اللا نهائي .
Notes :
كانت حركة الكاميرا وهزتها موفقة جدا ً للبناء الدرامي وخاصة في لحظات الغضب … وتصوير عملية البيع وخطف اللقطات بدون أن يشعر البائع بهما ولذلك ظهرت اللقطات مشوشة و سريعة و ذلك يحقق الهدف الأستقصائي لإغتنام الفرص
الموسيقى كانت مميزة جداً ولكن لم يتم اللإشارة لمصدرها في الجنريك
شكراً لمشاركتنا الفيلم كان صادماً / ملهماً
…….
شكراً
رنا هاشم
يونس جداد
السلام عليكم.
التكليف:
١- ما الحبكة؟
قضية اجتماعية تحكي عن إستعمال حبوب كميائية (فوسفين) مجهولة المصدر تسببت في وفاة العديد من المواطنين في السعودية و بالتالي تعرض محيطهم إلى صدمة و حسرة كبيرتين أثرت في حياتهم بشكل ملحوظ و مؤثر.
٢- من أكثر الشخصيات الرئيسة أثر فيك؟ ولماذا؟
أب العائلة الذي فقد زوجته و ابنيه. لأنه خسر أعز ما يملك و يحاول أن يتفهم القضاء و القدر ، لكن في نفس الوقت يريد كل طرف كان السبب في هذه الكارثة أن يتحمل المسؤولية.
٣- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت بأنه أفاد القصة؟ ولماذا؟
-د. وليد لأنه شرح المشكل بطريقه مبسطة و سلسة و تكلم عن القضية علميا و إنسانيا.
– الأب الشاب الدي فقد احد أطفاله لأنه لم يستسلم بل ذهب لمدى أبعد حيث حاول أن يتواصل و يساعد الجهات المختصة للحد من هذا الخطر (لكن بدون أن يجد أي تفاعل)
٤- في الصراع.. اذكر ٣ أنواع من الصراع تناوله الفيلم.
-الفوسفين و أثره الخطير على حياة الناس
-معاناة عائلات الضحايا و محاولة الخروج من الصدمة
-صعوبة التواصل بين المجتمع المدني و السلطات لحل المشكل
٥- هل توجد وجهة نظر مخالفة؟ ما هي في نظرك؟
التحقيق في الطرق التي يدخل بها هذا الفوسفين و محاولة معرفة مصدره و المتحكمين في قنوات تهريبه لداخل البلاد.
٦- هل كانت النهاية مغلقة أم نهاية مفتوحة؟ وما رأيك؟
النهاية كانت مفتوحة و جيدة في نظري.
٧- ماذا كان مشهد الختام (القفلة) Closing Scene؟ وهل كان مناسباً؟ هل تقترح قفلة أخرى؟
القفلة كانت مداخلة المخرج بكلمات معبرة و في الصميم متبوعة بمشهد لطريق مظلم و غير معبد يوحي لنا بأن المشكل لن ينتهي فقط عند الفيلم فقط بل مازال الطريق طويل مظلم و شاق.
أقترح قفلة أخرى و هي مداخلة من طرف الرجل الذي فقد عائلته ليعطي رسالة للسلطات و المسؤولين و كل المجتمع المدني إذ ستكون الرسالة خالصة من القلب و مؤثرة بشكل عميق جدا.
لا توجد في نظري وجهة نظر مختلفة بل الكل يتفق على أن هذه الحبوب يجب محاربتها.
ولكن هناك فقط محاولة المسؤول في الأمن تبرير عدم استطاعة السلطات القضاء على المشكل بصفة نهائية
فيلم جيد من ناحية الفكرة ، ومن واقع أليم عاشه المجتمع السعودي في فترة من الزمن .
١- ما الحبكة؟
القصة تدور عن حبوب الفوسفين ومآلات ضحاياها ، لكن للأسف لم أجد حبكة قوية في الفيلم ، وكنت سأغلق الفيلم بعد قصة ميسرة ومسرة ، حقيقة تمنيت أن يبدأ بقصة مروان فهي الأقوى وحينما ذكر أن والدة رزان أنها سمعت قصة ميسرة ومسرة يتم عمل flash back
٢- من أكثر الشخصيات الرئيسة أثر فيك؟ ولماذا؟
مروان الحربي ، كانت قصته مؤثرة ، واصراره العجيب وقوة إرادته وعدم استسلامه رغم مر السنوات ، ورغم اغلاق اغلب الأبواب في وجهه ، بل ونسبة بعض الأمور التي وثقها إليهم .
٣- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت بأنه أفاد القصة؟ ولماذا؟
د. وليد فتيحي ، و د. باسم عالم ، أثروا الموضوع طبيا وقانونيا .
٤- في الصراع.. اذكر ٣ أنواع من الصراع تناوله الفيلم.
1. ضراع الضحايا مع الموت .
2. صراع أهاليهم معهم وبعد رحيلهم .
3. صراع الجهات الحكومية .
٥- هل توجد وجهة نظر مخالفة؟ ما هي في نظرك؟
كانت متمثلة في موقف الجهة المعنية بمنع تداول هذه المادة في السوق .
٦- هل كانت النهاية مغلقة أم نهاية مفتوحة؟ وما رأيك؟
مفتوحة ، السبب : أن الموضوع لم يتم حسم ما فيه ، ولم يغلق بعد ، ولم يأخذ أهالي الضحايا بحقوقهم .
٧- ماذا كان مشهد الختام (القفلة) Closing Scene؟ وهل كان مناسباً؟ هل تقترح قفلة أخرى؟
ليس مناسبا ، فكأن المخرج يريد أن يجمع بين رأي الطرفين ، مع أنه يميل للضحايا أكثر .
بسم الله ..
1- مالحبكة في الفيلم ؟
حوادث تسمم عدة عوائل بمادة الفوسفين، أسبابها وتداعياتها ومن يقف وارءها مع رصد لمواقف جميع من عايشوا تلك الحوادث.
2- من اكثر الشخصيات الرئيسية تأثيرا فيك ولماذا ؟
والد مسرة وميسرة ، لأنه الأكثر عرضا لقصة حياة الضحايا ومقتنياتهم وأكثر من ظهر تأثره بالحادثة.
3- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت أنه أفاد القصة ؟ ولماذا ؟
أرى أنه الدكتور باسم عالم – المستشار القانوني، لأنه وقف موقف المشاهد الذي يريد أن يعرف جوانب التقصير ومكامن الخلل!
4- أذكر ثلاثة أنواع من الصراع تناوله الفيلم ؟
صراع تعارض بين المروجين للمادة والمتضررين.
صراع معارضة الجهات المسؤولة لذوي الضحايا الذين يرون تقصيرهم.
صراع التباين بين توقعات ذوي الضحايا بأخذ حقهم والتحقيق في الحوادث والواقع الذي يفرض عليهم الصمت ويطالبهم بالرضا بالقضاء والقدر!
5- هل توجد وجهة نظر مخالفة في الفيلم؟ ماهي ؟
نعم ، موردي المادة المحظورة وبائعيها الذين يعلمون مدى الضرر الذي تلحقه بالأرواح، ولكن لم يتم عرضها بالشكل المطلوب.
6- هل كانت النهاية مغلقة أم مفتوحة ؟ وما رأيك
مفتوحة، إذ كان لا بد من نهاية مفتوحة فالقضايا والعقد التي تم عرضها لم تُحل، والهدف من الفيلم أساسا هو تسليط الضوء على القضية وتوعية المجتمع بخصوصها وتنبيه المسؤولين على الكوارث التي تسببت بها .
7- ماذا كانت القفلة؟ وهل كانت مناسبة؟ هل تقترح قفلة أخرى
القفلة كانت المشهد الذي تحدث فيه المخرج بكلام جميل ومناسب وإن كنت لا أحبذ ظهوره في فيلمه كشخصية رئيسية.
القفلة المقترحة : تعليق صوتي VOICE OVER (بنفس الكلمات التي تحدث بها المخرج) ولكن على مشهد لوالد أو والدة أحد الضحايا وهو يسترجع ذكرياته مع أطفاله من خلال مقطع فيديو يشاهده لهم أو تقليب في ألبوم صور أو صندوق ألعاب.
الحبكه :-
يتناول الفيلم قصص ضحايا الموت بغاز الفوسفين الذي يتم تداوله داخل المملكه السعودية بدون رقابه مشددة على مثل هذه المادة الخطيرة
الشخصيات الرئيسية :- والد الطفلين ( ميسرة ومسرة ) والد الطفلة (رزان ) و (
وليد قرموطه ) وهم مؤثرون لانهم الذين عانوا بشكل مباشر من تقصير الدولة في رقابه هذه المادة
الشخصيات الثانوية : هو بائع الفوسفين الذي حصل منه المخرج عليها لانه اثبت ان هناك تقصير في دور الدولة وان المادة متداولة فى الاسواق ويمكن الحصول عليها بسهولة بعكس ما تتدعي الجهات الحكوميه
الصراع
الاول : بين اهل الضحايا المتوفين ومعهم المحامي الذين يشتكون من غياب الرقايبة الامنية على تداول المادة وكذلك من عدم حصولهم علة حقوق ذويهم المتوافين وعدم معقابه المخطئين و ضد مقدم الشرطه الذي يسعي لاثبات ان الجهات الحكومية فعالة وتقوم بدورها ، وهنا تم عرض وجهتي النطر في هذا الصراع
الثاني : صراع بين اهل المتوفين ومستخدمي مادة الفوسفين ، ولم يتم عرض وجه النظر المخالفه
الثالث : صراع بين عائلة قرموطه وبين اطباء المستشفي الذين اتهموا من قبل العائلة بالتقصير ، ولم يتم عرض وجه النظر المخالفه
النهاية مفتوحه لم يتم التوصل للحل مشكلة ذوي الضحايا وهي مناسبه لانها بتعكس الواقع
المشهد الختامي وهو تعليق المخرج ولم يكن موفق لان المخرج استخدم صوت فقط ولم يصحابه صورة وكان ممكن ان يصور شواهد قبور الضحايا وتكون مصاحبه لتعليقه واعتقد انها ستكون مؤثره اكثر
والفيلم بشكل عام كان مشوق جدا في بدايته وبه عامل جذب كبير الا انه تناول الاحداث بشكل سريع جدا ولم تتم مشاهد اعادة التمثيل بصورة جيدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
١- ما الحبكة؟
حبوب الفوسفون القاتلة واسباب انتشارها وسهولة الوصول إليها مع منعها و أ يضا مدى خطورتها على الانسان
٢- من أكثر الشخصيات الرئيسة أثر فيك؟ ولماذا؟
مروان الحربي لأنه كان يتحدث من قلبه مع بحثه وتوثيقه كل شيء يتعلق بالقضية
٣- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت بأنه أفاد القصة؟ ولماذا؟
د . وليد الفتيحي
شرحه لمدى خطورة المادة كان جيد
و أيضا أشرف على إحدى الحالات و أيضا كان قريب من شخصيتين رئيسة
٤- في الصراع.. اذكر ٣ أنواع من الصراع تناوله الفيلم.
1ـ صراع الصمت الذي يفرض على العائلات ومطالبتهم بالرضا بالقضاء و القدر
2ـ صراع الأخ لوليد قرموطة في وفاة زوجته و إبنته ومعانته حتى مع الدفن
3ـ صراع من المتسبب الحقيقي ومحاسبته و تقصيره
٥- هل توجد وجهة نظر مخالفة؟ ما هي في نظرك؟
إيضاح موردي المادة و كيفية دخولها
٦- هل كانت النهاية مغلقة أم نهاية مفتوحة؟ وما رأيك؟
النهاية كانت مفتوحة ونسبة القضية الى القدر و عدم حل المشكلة مع أستمرار مسلسل الموت .
٧- ماذا كان مشهد الختام (القفلة) Closing Scene؟
وهل كان مناسباً؟ هل تقترح قفلة أخرى؟
كان مناسبا
لو كانت القفلة رسالة للمسؤولين
شكرا لكم
1- ما الحبكة؟
تتمحور حبكة الفيلم في التقصي حول سم ” الفوسفين” السم القاتل الذي تسبب في قتل مسرة وميسرة ، والذي سبب في وفيات في السعودية .
2- من أكثر الشخصيات الرئيسة أثر فيك؟ ولماذا؟
الدكتور عمر عطية والد مسرة وميسرة، لأنه رغم تعرضه لهذه الفاجعة المؤلمة المثملثة في وفاة فلذات كبده مسرة وميسرة ، رغم ذلك استطاع أن يروي القصة بتفاصيلها بشكل سلك وبصدر رحب مع تقبل أمر الواقع .
3- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت بأنه أفاد القصة؟ ولماذا؟
من بين هاته الشخصيات التي أفادت القصة هناك الدكتور وليد فتحي رئيس المركز الطبي ثم الدكتورة ميرفت قطب لأنهم ساندو عمر عطية عند الصدمة من جهة ومن جهة أخرى هناك أيضا الدكتور أحمد نبيل أبو خطوة الذي بين خطورة السم على صحة الإنسان ، كما أن التجربة المخبرية التي أقيمت على الفأر بينت بالملموس الفرضية التي يبحث عنها مخرج الوثائقي الإستقصائي وأيضا فرضيات المركز الطبي بأن حالة التسسم الغذائي مستبعدة .
4- في الصراع.. اذكر ٣ أنواع من الصراع تناوله الفيلم.
الصراع الأول هو صراع العائلات مع الفاجعة .
الصراع الثاني هو صراع الأجهزة الطبية في مع انقاد الأطفال ، وتحديد طبيعة السم القاتل ؟ هل هو تسمم غدائي في الوهلة الأولى .
الصراع الثالث هو الذي تخوضه الجهات الحكومية في شخص استشاري السموم في وزارة الداخلية في اثبات ان الجهات المعينة تقوم بواجبها .
5- هل توجد وجهة نظر مخالفة؟ ما هي في نظرك؟
نعم توجد وجهة نظر مخالفة وهي التي يدافع عنها استشاري السموم في وزارة الداخلية ، وهو الأمر الذي سبب تذمرا لدى أهالي المتوفين ، من عدم استدعاء ومحاكمة الذين يبيعون المادة السامة .
6- هل كانت النهاية مغلقة أم نهاية مفتوحة؟ وما رأيك؟
النهاية كانت مفتوحة كما هو متوقع، واعتقد انها نهاية حتمية لأن مسار القصة حدد ذلك مع عدم وجود أي متغييرات قد تأثر على مسار القصة وبالتالي النهاية .
7- ماذا كان مشهد الختام (القفلة) Closing Scene؟ وهل كان مناسباً؟ هل تقترح قفلة أخرى؟
القفلة النهائية لم تكن مناسبة ، لأن ظهور المخرج وهو المحقق الإستقصائي افقدها قوتها وقيمتها ، لو عمل المخرج المحقق على عرض لقطات b-roolمصحوبة بتعليقه لكان احسن .
1 – الحبكة كانت تتمحور حول نوع المبيد ومدى خطورته عند تفاعله بالرطوبة، والذي صاغه الفيلم بالوفاة الغامضة للشخصيات وبأعراض غير منطقية )..
2 – الشخصية الرئيسة المؤثرة بالنسبة لي كان مروان والد الطفلة رزان، والسبب حقيقة هو أن المرء حينما يواجه صدمة فقد أعز أبناءه لسبب مجهول مثل والد ميسرة لهو أهون بقليل من أن تفقد ابنك لنفس السبب بعد أن تعلم ماحدث لضحايا قبلك، والد رزان كان يعلم بقصة ميسرة ومسرة ولكنه برغم ذلك فقد ابنته، أما محاولاته الجادة في البحث والتقصي والاستفسار لحد اللحظة فهي أهم أسباب ترشيحي له كأكثر شخصية ملهمة بالفيلم، فالفرق جلي جدا بين الرضا بالقضاء والقدر مع تحري الأسباب وبين الرضا بالقضاء والقدر والخنوع للأسباب، وتهدئة الذات بوهم سريع الزوال..
3 – د/ باسم عالم، المحامي والمستشار القانوني كان من الشخصيات المفيدة جدا، لأنه في كل مشاهده يوجه المشاهد إلى أصل المشكلة وكيف يمكن حلها والقضاء عليها من الجذور، فهو يعلم جيدا كيف يتحدث قانونيا ولمن يوجه كلامه واتهامه بشكل خاص.
4 – النوع الأول: صراع داخلي ويتضح على وجوه ذوي الضحايا، ابتداءا من والد مسرة وميسرة، إلى والد رزان وأخ مصطفى الذي تحدث نيابة عنه.
النوع الثاني: صراع تعارض الآراء: بين مسببات الموت، وتحميل المسؤولية للأطباء أو للوزارة أو لرجال الأمن والشرطة أم للبائعين أو الجيران.
النوع الثالث: صراع التباين والنوايا فكل شخصية في الفيلم توجه اتهامها لجهة معينة، ويقف المشاهد في كل مرة مشدوها من المتسبب الرئيسي وهل يجوز تعميم الخطأ على الجميع، فهل قامت وزارة الصحة بدورها؟ أم أدت الجهات الأمنية دورها في منع هكذا حوادث؟ وهذا الصراع أشد الأنواع كما أرى لأنه يبقى سؤالا محيرا بلا إجابة..
5 – نعم، توجد وجهة نظر مخالفة وظهرت جليا في آخر دقائق الفيلم، بداية بمحاولة تسهيل المسألة وتهميش الأرواح التي أزهقت وربطها بالقضاء والقدر ونهاية بتعتيم النتائج واتخاذ الإجراءات القانونية الصحيحة..
فأن تفقد عزيزا لسبب مجهول، ومن ثم تطالب بالرضا وبمعنى آخر السكوت والتغاضي عن التحقيق لهو أمر في غاية البشاعة..
6 – كانت النهاية بلا شك مفتوحة، فلن نجد حلول جذرية للمسألة ونحن نرى أن أهل الضحايا حتى اللحظة أدوا أدوار بطولية في محاولة الكشف عن المتسببين بلا فائدة، فلا تعاون من الجهات المختصة ولا محاولات للقبض على من يروجون لهذه المبيدات بأوامر قضائية صارمة..
7 – مشهد القفلة كان طريقا مجهولا تسبقه بضعة كلمات للفاروق ( إنما فروا من قدر الله إلى قدر الله )، كان مناسبا لحد ما ولكنه لم يكن متناسبا مع مقولة الفاروق التي فيها حث على أهذ الحق وعدم الخضوع لمفهوم القدر بنظرة التشاؤم، فربما نحن بين قدرين وعلينا أن ننتقل من هذا إلى ذاك، فلسفة عنيقة في مقولته بلا شك ( الفاروق ) لا تخدمها لقطة الختام..
أقترح لو كانت القفلة لقطة بانورامية على قبور الضحايا..
وللمشاهد حرية الفهم بعدها ..
1- الحبكة : هي مادة الفوسفين والتي تسببت في مقتل العديد من الأطفال وتدمير بيوت ومازالت متداولة بشكل أو باخر داخل المملكة العربية
السعودية مما ينظر بالمزيد من حالات القتل سواء العمد أو بدون قصد عن طريق هذه المادة السامة والتي تباع علي انها مبيد حشري قوي .
2- أكثر شخصية أثرت في هي والد الفتاه التي توفت ونجي اخيها وذلك لارتباطه الشديد بابنته والذي كان واضحاً في بداية الحديث عن البنت وقوة علاقتها بالأب وحبه لبنته والتي للأسف لم تنجو من تسمم الفوسفين
3- الطبيب الذي كان يتحدث فقد أضاف معلومات هامة عن التسمم بالمادة والاعراض وحكي أيضاً عن الواقعة المهمة وهي تسمم العائلة الأولي وكيف أثر ذلك علي العائلة الأخرى نتيجة المطويات التي قاموا بطبعاتها في المستشفى .
4- الصراع الإداري وإثبات تقصير الجهات المعنية في منع انتشار هذه المادة القاتلة و الصراع الثاني مع المستشفى والأطباء الذين قصروا في إنقاذ حياة الأسرة الثالثة و صراع كل رب أسرة فقد عائلته في ساعات معدودة من الاستمرار في الحياة .
5- لم أفهم المقصود بوجهة نظر مخالفة
6- النهاية كانت مفتوحة لأن هناك صراع من الأباء الذين فقدوا اسرهم والدولة لمنع هذه المادة ومحاسبة كل المقصرين
وأري أن النهاية المفتوحة مناسبة لأنه حتي الان لم تحل مشكلة المادة ويمكن الحصور عليها بسهولة كما حدث في التجربة داخل الفيلم
7- طريق مظلم مجهول مضاء بإنارة السيارات وأعتقد أنه يعبر عن أن الوضع والنهاية لهذه المشكلة لا يزال غامض ولكن هناك إضاءات علي الطريق وأراه أن كان يمكن أي يكون المشهد النهائي مختلف عن هذا فممكن كان يتعين بالأباء وهم ينظرون لصور من فقده بسبب هذه المادة و يكون عليها صوته وهو يقول “في كل مصيبة تحصل لنا … “
1) تتمحور القصة حول عدة شهادات لأصحاب تجارب مع مادة الفوسفين السامة التي أودى تنشق انبعاثاتها بحياة أفراد من عائلاتهم، يسردون رحلة معاناتهم في محاولات إنقاذ عائلاتهم التي آلت إجمالاً إلى الفشل كلياً أو جزئياً، مصحوبة بمداخلات لتوضيح أبعاد الموضوع لعدد من المتخصصين أمنياً وقانونياً وطبياً، مع عرض واقعي لجانب من المخالفات القائمة بهذا الصدد من خلال تصوير عمليات تداول المادة بصورة سهلة لا تحدها عقبات أمنية مايعكس ضعف سطوة التشريعات في هذا الصدد، التي كان نصيب من الفيلم لأحد المدافعين عن الجهود المبذولة للحد من تداول المادة.
2) الدكتور عمر عطية والد الضحيتين ميسرة ومسرة هو أكثر الشخصيات الرئيسة المؤثرة بالنسبة لي؛ فلديه أسلوب عرض منظم وهادئ ولم يلجأ للهجوم كمحور للطرح، وتعبيره عن مأساته لفظياً كان محدودأً بعبارات مركزة جداً وبليغة جداً جداً، وهو مايمنح المسئولية للمتلقي لتجعله يتبنى هذا الاتجاه، فأن يخلق الشعور في نفسه أقوى من أن يصدّره.
3) أستاذ السموم الدكتور أحمد نبيل أبوخطوة برأيي هو أكثر الشخصيات الثانوية؛ لأنه وبصورة سهلة جداً أدخلنا إلى سبب الأزمة تجاه هذه المادة التي كانت محوراً لموضوع الفيلم من خلال شرح بسيط ومركز لتركيبها وطبيعة تأثيرها، يليه الدكتور وليد فتيحي الذي ينجح في كل مرة يتحدث بها بدفع عجلة الفيلم من خلال الجديد المختلف.
4) من أنواع الصراع في الفيلم: الأول صراع التباين بين القوانين سواء القضائية أو حتى قوانين العرف الاجتماعي والإنساني والأخلاقي وبين واقع جرائم فساد تودي بحياة أبرياء، والثاني صراع بعض الجهات مع الشخصيات المحورية بالفيلم كالجهات الأمنية والصحية، والثالث هو الصراع الداخلي والنفسي لتلك الشخصيات جراء تجارب قاسية مروا بها.
5) ربما توجد وجهة نظر مخالفة جزئياً متمثلة في محاولة العنصر الأمني لدرء المسئولية الأمنية والاكتفاء بتعظيم إجراءات أمنية سلفت وربما لم تفد في درء الخلل نفسه.
6) كانت نهاية الفيلم مفتوحة، وهو أمر طبيعي مادامت الأزمة ذاتها قائمة.
7) القفلة: حركة سير تجاه طريق مظلم، وهي قفلة جيدة ومعبرة، ولكن ربما كان هناك الأفضل، و بما أن الشخصيات المحورية تعد قصصها تجارب إنسانية قوية ربما كان – مثلاً- مشهد لأحد منازل الأسر المتضررة يؤخذ بحركة ابتعاد خروجاً من الباب مع Fade – Out للصوت والصورة، يعد متماشياً مع النسق العام للفيلم.
لكن كون القضية عامة يجعل قفلة الفيلم هي الأنسب.
1-حبكة القصة:القصة هي عبارة عن وصف وتوثيق لأصحاب حالات تعرضوا لمادة الفوسفين هم وأسرهم مما أدى بهم إلى خسارة أحد أفراد أسرهم العزيزين عليهم,الماده موجوده ويسهل الحصول عليها كما شاهدنا في محاولة شراء الماده من قبل مخرج الفيلم إستدلالا على أن الماده سهلة النيل.
2-شخيصة رئيسية مؤثرة:والد رزان هو أحد الشخصيات الرئيسية في القصه الذي بدا التأثر الشديد عليه على عكس والد مسرة وميسرة الذي بدا متماسكا نوعا ما ,,كلا الشخصيتين موقفهما مؤثر حيث أن الأولى تشعر المشاهد بمدى الأسى الذي حل بالشخصيه, أما الثانيه فهي مثال على الصبر والرضى بالقضاء والقدر.
3-شخصية ثانوية مؤثرة:د. أحمد نبيل أبو خطوة من الشخصيات التي أثرت القصه بإضافتها لمعلومات طبية هامة وتحذيرات,
4-الصراع: صراع الصمت الذي يوجب على الأسر الرضا (المزعوم) بالقضاء والقدر وذلك ليس رضاء بالقضاء والقدر إنما هو استسلام للواقع وعدم محاولة التغير وأخذ الحق
صراع واحجهته عائلة شقيق وليد قرموطة في محاولة لدفن الضحايا و تباطئ الجهات المسؤوله في إنهاء ملف القضيه.
صراع أهالي في الوصول للجهات المسؤوله وإهمال الجهات المسؤوله لهذه القضية.
5-وجهة النظر المخالفة :تتمثل في إنكار جميع من أدى في هذا الفيلم لتصرف من أدى لوجود هذه الماده وكل من ساعد على جلبها.
6-النهاية كانت مفتوحة حيث أن الأسر لم تحصل على حقها في التعويض من المتسببين في وفاة الضحايا ولم تنته المعانة حيث أنه لا يستبعد وجود من قد يعاني في وقتنا الحالي من هذه الماده وتبعات التعرض لها.
7-مشهد الختام كان عباره عن مقوله لعمر بن الخطاب رضي الله عنه ثم لقطة لطريق مظلم,,بساطة النهاية في رأيي لم تكن مناسبة مع أحداث الفلم المأساوية ,,ربما لو كان مشهد الختام لقطة لذوي المفقودين وهم ينظرون إلى صور أبنائهم الذين رحلوا عنهم لكان المشهد أكثر ملائمة ,,,,ولكل مشاهد رأيه الخاص.
تكليف المحاضرة الثالثة:
1- الحبكة:
غاز الفوسفين وخطره الشديد والمهدد بالموت، واستعراض لقصص بعض المتضررين بسببه، وبيان تقصير الجهات المعنية في التعامل مع هذه القضية.
2- الشخصيات الرئيسية المؤثرة فيَّ:
– عمر عقيل “والد مسرة وميسرة”:
صَدْمَتُهُ لفراق اثنين من أبنائه بهذه الطريقة المفجعة كانت صدمة قوية جداً لا تستطيع الكلمات وصفها.
– مروان الحربي “والد رزان”:
صدمته بالتأكيد لن تقل شدة عن صدمة “والد مسرة وميسرة” في فَقْدِ فلذة كبده، ولكنه أيضاً قرر أن يقوم بنفسه بالتحقيق في الأمر، ومعرفة الأسباب والمتسببين في مقتل “رزان”، وذلك بعد أن وجد تقصيراً من الجهات المعنية.
– عبد الرحمن صندقجي:
راوي الفيلم ومخرجه، ظهوره في الفيلم أعطى قوة للفيلم، لأنه لم يكن مخرجاً فحسب، بل كان أيضاً مشاركاَ في قصة الفيلم وقضيته، ومن الذين شاركوا في البحث والتقصي عن هذه المادة القاتلة.
4- الشخصيات الثانوية المفيدة للقصة:
– د. وليد فتيحي “الرئيس التنفيذي للمركز الطبي الدولي”:
مرَّ على أكثر من حالة من حالات التسمم والوفاة بسبب غاز الفوسفين، وأفاد القصة بمعلومات طبية مهمة عن هذا الغاز القاتل.
– د. أحمد أبو خطوة “أستاذ مشارك علم السموم بجامعة الملك عبد العزيز”:
أعطى معلومات علمية عن غاز الفوسفين ومدى قوة تأثيره، وعمل تجارب حية عن هذا التأثير.
4- ثلاثة أنواع من الصراع في الفيلم:
– صراع التباين: حيث أن ذوي المتوفين بسبب هذ الغاز توقعوا تحركاً جاداً من الجهات المعنية بهذه القضية، ولكنهم فوجئوا بتقصير واضح منهم.
– صراع بين ذوي المتضررين وبين المجهولين الذين من كانوا سبباً في مقتل ذويهم.
– صراع لمعرفة ضعاف النفوس الذين يستوردون هذه المادة ويبيعونها رغم منعها.
5- هل يوجد وجهات نظر مخالفة؟
من وجهة نظري لا يوجد وجهات نظر مخالفة، فإنه خلال الفيلم كان يوجد اتفاق على خطورة هذا الغاز القاتل، وشبه اتفاق على تقصير الجهات المعنية في ملاحقة المتسببين في هذا الضرر الكبير، وعدم وجود صرامة في منع تداوله وبيعه.
6- نوع النهاية:
نهاية مفتوحة، وذلك لأن القضية لم تنتهِ بعد، ولم يعرف المتسبب الحقيقي في توزيع وبيع هذا الغاز القاتل، ولم يتعرف على المتسبب الحقيقي في مقتل الأبرياء بهذا السم الخطير.
7- مشهد الختام:
فكرته رائعة، وكان عبارة عن طريق مسودة، وهذا يوضح أن ذوي المتضررين وصلوا إلى طريق مسدودة، وأصبحوا حائرين فيما يفعلوه، فقد سُدَّت في وجوهم الطرق.
1- ما الحبكة؟
موت مسرة وميسرة و العديد من الأطفال ونساء الذين استنشقوا مادة الفوسفين وعدم ملاحقة من يبيعها إلى الأن .
2- من أكثر الشخصيات الرئيسة أثر فيك؟ ولماذا؟
والد ميسرة ومسرة لأنه كان هادئ ويروي القصة بكل هدوء وصبر وشجاعة مع العلم فقد ولديه مثل لمح البصر.
3- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت بأنه أفاد القصة؟ ولماذا؟
مخرج الفيلم عبد الرحمن صندقجي، لأنه ساعد ببحثه في المجلة واتصاله بأحد موزعين المبيدات الحشرية بمعرفة أحد الأشخاص او الشركات التي تقوم بيع مادة فوسفيد الألمنيوم الممنوعة من عام 1999.حيث أن ظهوره أعطى قوة كبيرة للفيلم.
4- في الصراع.. اذكر أنواع من الصراع تناوله الفيلم.
الصراع هو معرفة الجهة التي تبيع هذه المادة والتي سمحت ببيعها وعدم معرفة من سيعاقب وزارة الصحة أ مندوب المبيعات او الدفاع المدني أم وزراة الزراعة. وصراع التباين أيضاً.
صراع خارجي وصراع الشخصيات مع ذاتها بسبب حيرتها بمعرفة سبب عدم ملاحقة الأاشخاص الذن يبيعون هذه المادة الممنوعة.
5- هل توجد وجهة نظر مخالفة؟ ما هي في نظرك؟
لايوجد.
6- هل كانت النهاية مغلقة أم نهاية مفتوحة؟ وما رأيك؟
كانت مفتوحة لأن العائلالت المتضررة لم تتوصل إلى المتسبب الحقيقي الذي يقوم ببيع هذه المادة السامة
7- ماذا كان مشهد الختام (القفلة) Closing Scene؟ وهل كان مناسباً؟ هل تقترح قفلة أخرى؟
كانت القفلة جميلة لأنها اختصرت بكلمتين كل ماحصل قضاء الله وقدره لكن وجب علينا الأخذ بالأسباب .
حيث كان كلامه مؤثرا لأنه يتكلم من قلبه
1. مالحبكة في الفيلم ؟
حادثة تسمم وما يدور حولها
2- من اكثر الشخصيات الرئيسية تأثيرا فيك ولماذا ؟
الوالد وتاثره.
3- من أكثر الشخصيات الثانوية شعرت أنه أفاد القصة ؟ ولماذا ؟
اكثر من شخصية خاصة الدكتور
4- أذكر ثلاثة أنواع من الصراع تناوله الفيلم ؟
صراع الخير واشر في اكثر من مشهد
5- هل توجد وجهة نظر مخالفة في الفيلم؟ ماهي ؟
نداء الضمير الحي للمروج لو حضر كمفتاح للمروج في التغيير
6- هل كانت النهاية مغلقة أم مفتوحة ؟ وما رأيك
الفيلم توعوي اكثر من مجرد عقدة رئيسية تبحث عن حل
7- ماذا كانت القفلة؟ وهل كانت مناسبة؟ هل تقترح قفلة أخرى
القفلة بمشهد افضل من ان يكون حديثا
1- الحبكة
مادة الفوسفين ومدى خطورتها على الحياة البشرية
2- من اكثر الشخصيات الرئيسية تأثيرا فيك ولماذا ؟
مسرة وميسرة والوالد بقية الشخصيات مؤثرة لكن مخرج الفيلم تعمد صدمنا بفاجعة عائلة عمر عطية مع بداية الفيلم انتظرنا اي حكاية لهؤلاء الاطفال الذين شاهدناهم الا ان نفقدهم فجاة كانت بداية الفيلم موفقة جدا لشد الانتباه
ايضا مروان حربي وهنا اختيار المخرج لتمرير فاجعته في ابنته كان مناسبا جدا لانه اراد ان يوضح هذه مادة قاتلة وهذا بدى معروف خاصة للسلطات و للبائعين لكنها مزالت تقتل المزيد
و ليد قرموط ايضا الذي ذكر نوع اخر من الاشكال هو الاخطاء الطبية في حالات التسمم واهمال الجهات السيادية
3-الشخصيات الثانوية هو المخرج لان ظهوره و تعليقه كان له اهمية هنا فكانه يقول نعم الموت قضاء وقدر لكن هذا موت ماكان يجب ان يحدث
ايضا المحلليلن الطبيين دورهم كان ثانوي لكن مهم فبتوضيحم لغاز الفوسفين و نتائج التعرض له زادوا من وعينا بخطورة هذه المادة
المحلل القانوني وضح المخالفات و اساليب تهريب مادة الفوسفين ووضح النواقص في القانون او في التعاطي معه
4- انواع الصراع
1 الصراع مع الموت
2 الصراع مع التهريب و عدم المشروعية
3 الصراع من اجل اظهار الحقيقة
5- لا توجد وجهة نظر مخالفة الخطر واضح للجميع و الاسباب والنتائج لكن هناك مماطلة وتستر
6- نهاية مفتوحة كما هو حال الواقع فاما ان تضع السلطات النقاط على الحروف او ان يحوم الموت بالمزيد
7- اختيار اخر مشهد كان موفقا فالطريق مزال طويل وغير ممهد لتنظيم بيع و شراء هذه المادة